ولايات تونس

يعد “سكينز فاميلي” الوجهة المثالية للعائلات والمجموعات الباحثة عن تجربة ترفيهية مميزة، حيث يقدم أجواءً حيوية وممتعة للجميع. يضم المنتجع مسابح واسعة ومجهزة، بالإضافة إلى مجموعة متنوعة من الألعاب المائية المثيرة والمنزلقات المائية التي تتراوح في أحجامها وأشكالها لتناسب كافة الأعمار. بعد قضاء وقت ممتع في المياه، يمكن للزوار الاستمتاع

حديقة جرف المنستير، أو كما يُعرف كورنيش المنستير، هي واحدة من أروع الحدائق الساحلية التي تمتاز بإطلالتها الخلابة على البحر. تمتد هذه الحديقة لمسافة 2.2 كيلومتر، بدءًا من منطقة “سكانس” مرورًا بضريح الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة والميناء وصولاً إلى رباط المنستير، مما يوفر لك تجربة استثنائية للتنزه وسط أجواء ساحلية

أرخبيل قورية يقع في الشمال الشرقي من مدينة المنستير، على مسافة تقدر بحوالي 20 كم من البر الرئيسي. يتألف هذا الأرخبيل من جزيرتين صغيرتين، هما قورية الكبيرة التي تمتد على مساحة 270 هكتارًا، وقورية الصغيرة التي تبلغ مساحتها 50 هكتارًا. يتميز الأرخبيل بتكوينه الجيولوجي الذي يتكون من صخور رملية تنتمي

شاطئ سكانس هو واحد من أجمل الشواطئ الرملية الممتدة في مدينة المنستير، حيث يتميز بطوله ورماله الذهبية الناعمة. يحيط به مجموعة من الصخور الكبيرة التي تعكس جمال البحر الأبيض المتوسط، مما يمنح المنطقة طابعاً طبيعياً وساحراً. يوفر الشاطئ كافة المرافق التي قد يحتاجها الزوار لقضاء وقت ممتع، مثل كراسي الاستلقاء

جزيرة سيدي الغدامسي هي في الأصل شبه جزيرة صغيرة تقع قبالة السواحل التونسية بالقرب من مرسى المنستير، وتعد وجهة سياحية مميزة يرتادها الزوار من السكان والسياح على حد سواء. يقصدها الكثيرون للتنزه والاستكشاف برفقة أسرهم، حيث يمكنهم التجول في مواقعها الأثرية المدهشة والتعرف على تاريخها العريق.

شُيّد ضريح الحبيب بورقيبة عام 1960 في مدينة المنستير، مسقط رأس أول رئيس للجمهورية التونسية. يحتل الضريح موقعًا مميزًا في الجزء الغربي من المقبرة الرئيسية للمدينة، ويُعدّ معلمًا معماريًا فريدًا يعكس هيبة وفخامة البناء. يتكون المبنى من قاعة مركزية تعلوها قبة ذهبية مهيبة، تُحيط بها قبتان خضراوان، إلى جانب مئذنتين

تمتاز مدينة المنستير الساحلية بجمالها الطبيعي وسحر شواطئها الخلابة، ويُعدّ شاطئ “لا فاليز” القريب من حديقة جرف المنستير من أبرز معالمها. هذا الشاطئ الرملي الهادئ يُعتبر وجهة مفضّلة للسكان المحليين والزوار على حد سواء، لما يوفّره من أجواء استجمامية مميزة. يتميز الشاطئ بوجود منحدرات طبيعية تتيح للزوار فرصة الاستفادة من

يقع رباط المنستير في الساحل التونسي بمدينة المنستير، وهو واحد من أقدم وأهم الحصون الإسلامية في شمال إفريقيا. يعد الرباط شاهدًا حيًا على عبقرية العمارة الإسلامية في العصور الأولى للإسلام، حيث كان مركزًا دينيًا وعسكريًا يعكس أهمية الدين والدفاع في حياة المسلمين آنذاك.

يقع رباط سيدي ذويب في مدينة المنستير، تحديدًا بين مسجد بورقيبة ومسجد صيدا، بالقرب من ساحة 7 نوفمبر، وهو من المعالم التاريخية البارزة التي تعكس عمق الحضارة الإسلامية في المنطقة. يعود تاريخ تأسيسه إلى القرن التاسع الميلادي، حيث كان يُستخدم كقاعدة عسكرية للدفاع عن المدينة ضد الهجمات الخارجية. ورغم أنه

جامع المنستير الكبير هو معلم تاريخي بارز في تونس، يقع بالقرب من رباط المنستير على مشارف المدينة المطلة على مياه البحر الأبيض المتوسط. يتميز المسجد بتصميمه الفريد الذي يعكس براعة العمارة الإسلامية في العصور الوسطى، حيث شُيّدت واجهاته العالية من الحجر الصلب، وتزيّنت بإطارات أنيقة للنوافذ والأبواب، إضافة إلى الأقواس

قصر بورقيبة الرئاسي في مدينة المنستير هو واحد من أبرز المعالم التاريخية في تونس، حيث يعكس جزءًا من تاريخ البلاد خلال فترة حكم الرئيس الحبيب بورقيبة، الذي يعتبر الأب المؤسس للجمهورية التونسية الحديثة. يقع القصر في مدينة المنستير الساحلية، والتي كانت مسقط رأس بورقيبة، وقد بني القصر على نمط معماري

يعتبر متحف لمطة الأثري في تونس أحد المتاحف الأثرية الهامة التي تسلط الضوء على تاريخ وحضارة مدينة لمطة القديمة. تقع لمطة على الساحل الشرقي لتونس، قرب مدينة المنستير، وتعود جذور حضارتها إلى العصور الفينيقية والرومانية، حيث كانت مركزًا تجاريًا وثقافيًا نشطًا. من خلال مقتنياته المميزة، يُظهر المتحف صورة غنية عن