
قرقنة – ولاية صفاقس
قرقنة هي عبارة عن أرخبيل صغير مكوّن من عشر جزر في خليج قابس، وتقع بالقرب من مدينة صفاقس التي توفّر الطريق الوحيد للوصول إلى هذا الأرخبيل، وتتكون قرقنة من جزيرتين مسكونتين؛ الجزيرة الشرقية والجزيرة الغربية،
قرقنة هي عبارة عن أرخبيل صغير مكوّن من عشر جزر في خليج قابس، وتقع بالقرب من مدينة صفاقس التي توفّر الطريق الوحيد للوصول إلى هذا الأرخبيل، وتتكون قرقنة من جزيرتين مسكونتين؛ الجزيرة الشرقية والجزيرة الغربية،
جزيرة قوريات، المعروفة أيضًا بجزيرة قوريا، هي واحدة من الجزر التونسية التي تقع بالقرب من سواحل ولاية المنستير. تتميز هذه الجزيرة بجمالها الطبيعي وبيئتها البكر التي جعلتها واحدة من الأماكن السياحية التي يقصدها محبو الطبيعة والبحر. جزيرة قوريات هي جزء من أرخبيل صغير، وهي تعتبر الأكبر والأكثر شهرة ضمن الجزر
الغضابنة، بلدة صغيرة وساحرة تقع في قلب ولاية المهدية بتونس، تُعد واحدة من الوجهات السياحية البارزة التي تجمع بين جمال الطبيعة وسحر التاريخ. تتميز البلدة بجمالها الطبيعي الأخاذ، حيث تحيط بها غابات كثيفة ومورقة توفر مشاهد خلابة وأجواء منعشة تجعلها ملاذًا مثاليًا لعشاق الطبيعة.
تقع ولاية صفاقس على الساحل الشرقي لتونس، وتُعدّ واحدة من أكبر الولايات وأكثرها أهمية اقتصاديًا وثقافيًا في البلاد. يحدها من الشمال ولاية المهدية، ومن الغرب ولاية القيروان، ومن الجنوب ولاية قابس، ويطل ساحلها الشرقي على البحر الأبيض المتوسط، مما يجعلها مركزًا حيويًا للتجارة والنقل البحري منذ العصور القديمة. تعود أصول
ولاية المهدية هي واحدة من الولايات الساحلية التونسية، وتقع في المنطقة الوسطى الشرقية للبلاد. تطل على البحر الأبيض المتوسط، وهي تتمتع بموقع استراتيجي يجمع بين البحر والأراضي الزراعية الخصبة، مما يجعلها منطقة ذات أهمية اقتصادية وتاريخية كبيرة. تعرف المهدية بجمال شواطئها وثراء تاريخها وتراثها، مما جعلها وجهة سياحية مميزة.
ولاية سوسة، الواقعة في الساحل الشرقي التونسي، تعتبر واحدة من أهم الوجهات السياحية في تونس، إذ تجمع بين الأصالة التاريخية وجمال الطبيعة الساحلية. تُعرف سوسة بجوهرة الساحل التونسي، فهي تقدم للزوار مزيجًا من التراث الثقافي والشواطئ الرملية الساحرة والطقس المعتدل على مدار العام.
ولاية المنستير هي إحدى الولايات الساحلية في الجمهورية التونسية، وتقع على الساحل الشرقي للبلاد على البحر الأبيض المتوسط. تتميز الولاية بجمال طبيعتها وتنوعها التاريخي والثقافي، ما جعلها وجهة سياحية مميزة على مدار العام. تأسست كولاية رسمياً سنة 1974، وتبلغ مساحتها حوالي 1,024 كم²، ويبلغ عدد سكانها قرابة 500 ألف نسمة.
تجدون على صفحتنا على الفيسبوك أحدث الرحالات.(لا تنسوا الإشتراك و الإعجاب بالصفحة)