يُعدُّ جامع جارة في قابس من أبرز المعالم الدينية والسياحية في تونس، حيث يضم أطول مئذنة في البلاد. ما يميّز هذا الجامع ليس فقط ارتفاع مئذنته، بل أيضًا الزخارف المبهرة التي تغطيه، والتي تحمل لمسة فنية رائعة من إبداع الفنان التونسي الفرنسي إل سيد (eL Seed). استخدم إل سيد فن
جامع سيدي الصحبي، المعروف أيضًا بـ”جامع الحلاق”، يعد واحدًا من أبرز المعالم الدينية والتاريخية في مدينة القيروان بتونس. يتميز هذا الجامع بقيمته التاريخية والفنية، حيث يعكس الطابع المعماري المميز للمدينة، إضافة إلى كونه شاهدًا على مراحل مختلفة من تاريخ تونس الإسلامي.
يقع جامع القيروان الأكبر، المعروف أيضًا باسم جامع عقبة بن نافع، في مدينة القيروان التونسية، وهو واحد من أقدم وأهم المساجد في العالم الإسلامي. يُعتبر الجامع رمزًا للهوية الإسلامية وشاهدًا حيًا على تطور العمارة الإسلامية منذ القرن الأول الهجري.
يقع مسجد الأبواب الثلاثة في مدينة القيروان بتونس، وهو أحد المعالم الإسلامية البارزة التي تمثل نموذجًا رائعًا للفن المعماري العربي الإسلامي. يتميز هذا المسجد بتاريخ عريق يعود إلى القرن التاسع الميلادي وتصميم فريد يجمع بين البساطة والجمال.
يقع الجامع الفاطمي الكبير في مدينة المهدية، عاصمة الدولة الفاطمية الأولى في تونس. يُعتبر هذا المسجد أحد أهم المعالم الإسلامية التي تجسد العمارة الفاطمية في أوج ازدهارها. تم تشييده في القرن الرابع الهجري (القرن العاشر الميلادي) بأمر من الخليفة الفاطمي عبيد الله المهدي، وهو المؤسس الأول للدولة الفاطمية. الموقع والتصميم
جامع المنستير الكبير هو معلم تاريخي بارز في تونس، يقع بالقرب من رباط المنستير على مشارف المدينة المطلة على مياه البحر الأبيض المتوسط. يتميز المسجد بتصميمه الفريد الذي يعكس براعة العمارة الإسلامية في العصور الوسطى، حيث شُيّدت واجهاته العالية من الحجر الصلب، وتزيّنت بإطارات أنيقة للنوافذ والأبواب، إضافة إلى الأقواس
تجدون على صفحتنا على الفيسبوك أحدث الرحالات.(لا تنسوا الإشتراك و الإعجاب بالصفحة)